لا ادري ماذا حدث لي عندما سمعت هاتفي يدق معلنا عن اسمه ؛ للوهلة الاولي لم استوعب انه هو
فنظرت مرة اخري نعم انه هو
فارتسمت علي واجهي ابتسامة وسرعان ما تلاشت وحل مكانها مكانها عبوس غريب
انسيت ؟ ام اني اغفر واسامح
لم يكن النداء طويلا و مع انتهاء النداء انتهت سلسلة افكاري المسارعة في تبعثر
وانتظرت النداء الثاني معلنا عن بدا صراع اخر داخلي
لا اعرف كيف يبدأ وكيف انهيه
ولكن هاتفي خيب املي وكأنه يعرف ما كان يدور بداخلي
فقرر ان يريحني ولا ينادي
وحين ادركت ذلك دفنت وجهي في كتابي ودفنت معه صراعي وذكراياتي
واخذت انهم من صفحاته وكأني احاول الهروب
ولكن هاتفي قرر ان يتخل عن تلك الرحمة
فدق معلنا عن نداءه الثاني وعن الصراع الثاني داخلي
فاتسعت عيناي وتسارعت دقات قلبي تمنيت ان يتوقف
تري ماذا ساقول وماذا سيقول هو ؟!!!1
هل سيعتذر عن ذلك الالم الذي اعتصر به قلبي؟
ام سيتصرف وكأن شيئا لم يكن ؟
وكيف سأجيب انا عن حماقاته
وكيف ساخفي ما في داخلي من حنق وحقد وغضب وسخط
هل هل ساكون باردة لايبدو علي صوتي ما اخفيه داخلي
ام ستتغير نبره صوتي معلنه عن تلك الاهات والحسرات
عن بركان الغضب الكامن
وعندما رأيت انه لا مفر من الموجهة......
تبينت انه لم يكن هو
وعندها لا اعرف ما تنفست لكنها لم تكن
الصعداء
فنظرت مرة اخري نعم انه هو
فارتسمت علي واجهي ابتسامة وسرعان ما تلاشت وحل مكانها مكانها عبوس غريب
انسيت ؟ ام اني اغفر واسامح
لم يكن النداء طويلا و مع انتهاء النداء انتهت سلسلة افكاري المسارعة في تبعثر
وانتظرت النداء الثاني معلنا عن بدا صراع اخر داخلي
لا اعرف كيف يبدأ وكيف انهيه
ولكن هاتفي خيب املي وكأنه يعرف ما كان يدور بداخلي
فقرر ان يريحني ولا ينادي
وحين ادركت ذلك دفنت وجهي في كتابي ودفنت معه صراعي وذكراياتي
واخذت انهم من صفحاته وكأني احاول الهروب
ولكن هاتفي قرر ان يتخل عن تلك الرحمة
فدق معلنا عن نداءه الثاني وعن الصراع الثاني داخلي
فاتسعت عيناي وتسارعت دقات قلبي تمنيت ان يتوقف
تري ماذا ساقول وماذا سيقول هو ؟!!!1
هل سيعتذر عن ذلك الالم الذي اعتصر به قلبي؟
ام سيتصرف وكأن شيئا لم يكن ؟
وكيف سأجيب انا عن حماقاته
وكيف ساخفي ما في داخلي من حنق وحقد وغضب وسخط
هل هل ساكون باردة لايبدو علي صوتي ما اخفيه داخلي
ام ستتغير نبره صوتي معلنه عن تلك الاهات والحسرات
عن بركان الغضب الكامن
وعندما رأيت انه لا مفر من الموجهة......
تبينت انه لم يكن هو
وعندها لا اعرف ما تنفست لكنها لم تكن
الصعداء